الأربعاء، 21 ديسمبر 2011

مجرد ملاحظة ...

فيلم الرصاصة لاتزال في جيبي وغيرة من افلام جسدت ملحمة العبور, وحكايات البطولات في الفترة مابين الاستنزاف والعبور ... 
علاقة عكسية توضح مدى استيعاب الاشخاص في بلادي للحكايات ولحروب لم يحضروا ويلاتها ....
و مقدار استيعابهم لها وترجمتها في افلام توضح وللاسف الشديد اننا استوعبنا مدى التضحيات البطولية لابطال عاشوا ليرو افعالهم مجسدة في قبلة ووداع بين بطل سينمائي مفارق لحبيبة البطلة السينمائية على شاطئ النيل .....
السينما مراآة المجتمع .... 
علينا ان نلمع مرايانا او نوسع خيالنا او نوسع ادراكنا ...
المهم نصرف ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق