tag:blogger.com,1999:blog-23583863366137327622024-03-12T19:52:19.865-07:00محاولات للتفكيرAnonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.comBlogger26125tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-60820242750575121642014-03-06T23:42:00.001-08:002014-03-12T05:11:30.441-07:00اﻷرواح للى راح والى هيروح. <p>عمرك فكرت لما شفت صوره ليك وانت طفل ايه الى وصل الطفل للى موجود في المرايا ده، طيب حاولت تفكر هو انا كان احساسي ايه ساعتها كنت بفكر في ايه،  لما مامتك تقلك انت كنت بتعمل كذا وكذا وانت تندهش هو انا فعلا كنت بعمل كده! <br>
قعدت تفكر احلامك وخيالك لما كنت بتبدى تكتشف العالم من حولك، في كل مرحله من حياتك بتكون شخص مختلف على الى انت عليه دلوقتي، حتى وشك وجسمك بيتغير، تفكيرك خيالك احلامك بتتغير، بيقولوا عليه نضج مع انى شايف دايما إنى ناضج ونا في مراحل كنت فيها صغير اكتر من دلوقتي، وساعات تقول ده انا كنت ساذج اوى ليه كنت كده، أسئله كتيره بتيجى لما بنبتدى نفكر في الى حصل والى فات او لما تتفتحلنا بوابة الذكريات ونغطس فيها غصب عنا، ونقعد نقول نتعلم من ماضينا ولﻷسف ماضينا مبيعلمناش ماضينا عايزنا نفضل أسرى فيه.<br>
النسيان نعمه اه صح، بس في اقرب وقت بيلاقي الماضي فيه فرصه مناسبه ينغص عليك لحظتك بيهب وينغص، ونقعد نفتكر ونفكر وكام الف ليه وليه، المشكله انك دايما بتحس ان الشخص ده ملوش علاقه من بعيد او قريب بالشخص الى انا عليه، وكأن اﻷرواح بتتناوب عليك، روح الطفل روح الصبا روح الشباب روح العجز  الى بيتلقاها الموت في أغلب اﻷحيان، وﻷنها اصلا سهل يخطفها ﻷنها جاهزه روح مسلمه للموت، هل ده ليه علاقه ولا احنا فعلا اﻷرواح بتعمل علينا شفتات، ما اصل فترة النوم ده ممكن يبدلوا في لحظه من حياتى واكتشف ان الى في الصوره ده ممكن يكون قريبي، او حد معرفوش ويبتدى يتحكيلي عنه واقول لا يمكن اكون انا ومهما توقعت هتكون ازاى بعد عشر سنين لو وصلتلهم هتلاقي نفسك حاجه تانيه، اﻷرواح بتتحكم فينا من عالم غامض بيرسل علينا اهوائه وأحلامه، يرهق بيها عقولنا لحد ما نروح وتتناوب اﻷرواح أشخاص تانيه وعوالم أخرى.  </p>
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"> <a href="http://lh6.ggpht.com/-cQGrYYI6Bn8/UyBOx6x-w7I/AAAAAAAAALQ/RBYcetxb-h8/s1600/IMG-20140309-WA0004.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"> <img border="0" src="http://lh6.ggpht.com/-cQGrYYI6Bn8/UyBOx6x-w7I/AAAAAAAAALQ/RBYcetxb-h8/s640/IMG-20140309-WA0004.jpg"> </a> </div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-32715401371523150732014-03-05T11:05:00.001-08:002014-03-05T11:34:04.945-08:00مصر الجديده القديمه! <p>كالعاده وربنا مايقطعها عاد بقلب بصفحات الزيف اﻷجتماعي الخاصه بي، لقيت شباب وعجايز مضايقين ومشيرين صور لمصر الجديده في بدايات القرن 19 وقد ايه الشوارع نضيفه والناس مهندمه، والحريات فوق الروس متشاله، وكأن المجتمع بيرتع في البراح. <br>
شوارع واسعه، عربات ترام نظيفه، بنات لابسه براحتها، رجاله متأنتكه، مجتمع حضري ياما حلمنا بيه، وتلاقي بقه الي مشيرها بيتمنى لو فضلنا و وقف بينا الزمن لحظتها. <br>
في حين بقه، انك لو دورت في كتب التاريخ المصورة لشوارع القاهرة الراقيه، هتلاقي الي متشعلق في ظهر عربه الترام، والي متكربس فوق الناس في زحمه الترام، والست ام عبايه وقاعده في بيتها مستنيه عدلها، والدكر الي بيفشخ مراته، والست أمينه الي بتبوس رجل سي السيد، واﻷطفال الي الجهل سحلهم وعماهم. <br>
من اﻷخر تاريخ مصر مليان خرى فلى حابب يترحم عليه ونبي يشوفه كله قبل ما يتمنى نحيا حياة راحت وانتهت، ﻷن بمنتهى البساطه لو حبيت اوثق صور للقاهرة وجبت كام صورة من بتوع كايرو زوم بعد 100 عام هنترحم عليها ونقول العصر الذهبي لمصر، ولو حبيت اقول انه اوسخ عصر هجيب كام صورة لكام منظر عشوائي، الموضوع في عين الي بيشوف وهي بتحب تشوف ايه. <br></p>
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"> <a href="http://lh4.ggpht.com/-TaCL11gv4ok/Uxd6bPNkKGI/AAAAAAAAAJk/pTzaM1bD58Q/s1600/IMG_13538292975996.jpeg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"> <img border="0" src="http://lh4.ggpht.com/-TaCL11gv4ok/Uxd6bPNkKGI/AAAAAAAAAJk/pTzaM1bD58Q/s640/IMG_13538292975996.jpeg"> </a> </div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"> <a href="http://lh5.ggpht.com/-xlCjumpk0OE/Uxd6cXYsoiI/AAAAAAAAAJs/wIjEJPQc97Y/s1600/IMG_13583554516996.jpeg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"> <img border="0" src="http://lh5.ggpht.com/-xlCjumpk0OE/Uxd6cXYsoiI/AAAAAAAAAJs/wIjEJPQc97Y/s640/IMG_13583554516996.jpeg"> </a> </div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"> <a href="http://lh3.ggpht.com/-ACC_68QYHns/Uxd7StYxyaI/AAAAAAAAAJ0/r7Bek39V-tE/s1600/_-_-_-_-18_17_3_2010_55_49.jpeg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"> <img border="0" src="http://lh3.ggpht.com/-ACC_68QYHns/Uxd7StYxyaI/AAAAAAAAAJ0/r7Bek39V-tE/s640/_-_-_-_-18_17_3_2010_55_49.jpeg"> </a> </div><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"> <a href="http://lh5.ggpht.com/-hTTdJKuG0Z4/Uxd7TlYzk0I/AAAAAAAAAJ8/9aXRwtiSpAw/s1600/_-_-__17_3_2010_8_49.jpeg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"> <img border="0" src="http://lh5.ggpht.com/-hTTdJKuG0Z4/Uxd7TlYzk0I/AAAAAAAAAJ8/9aXRwtiSpAw/s640/_-_-__17_3_2010_8_49.jpeg"> </a> </div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-85550483134760494682013-02-16T06:03:00.002-08:002013-02-16T08:08:34.220-08:00 الرحيل ...<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<br />
<blockquote class="tr_bq">
<b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;"> عَلم
بأن رحيلهُ قد حان وأن ما من مفر من وداع لائق لمن شاركوه حياته في مراحلها
المختلفة , فدعى كل من استطاع تذكرهم ليوم حافل كان قد اعد له منذ أن أحس
بإقتراب الميعاد</span></b><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span><b><span style="font-size: 16pt;"><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>.</span></b><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">أعتقد البعض انها دعوة للم الشمل أو للتعارف أو حفلة خاصة لكن أحدهم
لم يعتقد أن تكون حفلة وٍداع, أحتفظ بمشاعرة لنفسة كعادته خبأها بين ضلوعة ولم يعي حتى
أقربهم إلية بحقيقة ما بداخله. </span></b><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;"> </span></b> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">بدأ وصول الأصدقاء المدعوين -على إختلافهم- إلى منزله, جُهزت المائده بأصناف
مختلفة ومشروبات متنوعة بتنوع أصدقائة كل على حسب مايحلو له ومايفضل, بدأ
الحفل, جلس الأصدقاء على مائدة واحدة لأول مرة منذ أعوام مضت فرقتهم فمنهم من سعى
بشراهة لجنى المال ونسي حتى نفسة ومن حوله ومنهم من تلقفتة الحياة بين دروبها
فأرهقته, ومن سعى للشهرة وباع نفسة لأضوائها فنسى الحياة بين الاصدقاء, والذي ضحى
بأصدقائة من أجل حب زيف فرقة عن الناس,</span></b> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">إلا أنه أستطاع بما لدية من رصيد حب ووفاء
لديهم أن يقنع من أستطاع الوصول إليه بقبول دعوتة للم الشمل من جديد-هكذا تم
الدعوة لليوم على انه يوم للم الشمل</span></b><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span><b><span style="font-size: 16pt;"><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>.</span></b><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">فبعد أن حقق البعض بضع أهدافه فلا ضرر من لم الشمل من جديد لإضافة
بعض من المرح والدفئ- المفقود- في حياته وحياتهم, وعلى إختلاف الاصدقاء والمجموعات
فقد قرر أن يدعو الجميع فأتى من أستطاع فكانت فرصة عمل للبعض وللتعارف للاّخر, أما
بالنسبة إليه فهى فرصة للإستمتاع بما أيقن أنه أنقى إحساس للدفئ والاحساس بالجماعة
بين من أحبهم وأختارهم, قبل وداع بات يدنو يوم فالأخر</span></b><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span><b><span style="font-size: 16pt;"><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>.</span></b> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">أطلت عليه من بعيد بنورها اللافت لا لأحد سواه يرى نورها ويستشعرة من
بعد, كعادتها تبتسم لها الدنيا بإبتسامتها الخلابة وتتراقص مع حركتها أغصان الشجر,
أقبل عليها في عينيه إشتيق واضح لأيام محاها الزمن من ذكريات البشر إلا ذاكرتهما
او ذاكرته على الأقل- ياربي لما لا يعى المحبين نظراتهم المفعمة حياة وحب لما قيلت
كلمة بحبك أبدا ؟!- فلم ينساها يوما ولم ينس يوما شعاع الأمل من عيناها الحانيتين ولا مفتاح الحياة في إبتسامتها, مد يده في لهفة المشتاق للمسة حانية من يد دائما
ماكانت يد العون للتغلب على عواقب حياته_التي هي على مشارف نهايتها فما اجمل من
أنقضائها بجانب من أعانه عليها- لم تعلم يوما انها بلمسة من يدها تقويه على عوائق حياته, بضحكة منها تزول الهموم من صدره, بنظرة خاطفة منها إليه يتبدد الغم, لم
يخبرها قط بماهيتها لديه فاكتفى بنصيبه القليل من سلامات ونظرات وإبتسامات</span></b><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span><b><span style="font-size: 16pt;"><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>,</span></b></blockquote>
<br />
<span style="font-size: 16pt;"> </span><i><span style="font-size: 16pt;"> </span><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">أنتظرها ,,</span></b></i><br />
<blockquote class="tr_bq">
<i><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">بصبر الحصان المعدي لمنحدرات الجبال ,,</span></b></i> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<i><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">, انتظرها</span></b><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">بذوق الأمير الرفيع البديع,,</span></b></i> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<i><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;"> انتظرها</span></b><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">بسبع وسائد محشوة بالسحاب الخفيف</span></b></i> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<i><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;"> انتظرها</span></b><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">بنار الباخور النسائي ,,</span></b></i> <i><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">ملئ المكان ,,</span></b></i> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<i><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;"> انتظرها </span></b><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">برائحة الصندل الذكرية خول ظهور الخيول ,,,</span></b></i> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<i><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;"> انتظرها</span></b><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">ولا تتعجل</span></b><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span><b><span style="font-size: 16pt;"><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>
,,</span></b></i> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<i><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">فأن أقبلت بعد موعدها ,,</span></b></i> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<i><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">فانتظرها</span></b><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">وإن أقبلت قبل موعدها ,,</span></b></i> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<i><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">فأنتظرها</span></b></i><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;"><i>لكى تتنفس هذا الهواء الغريب ,,</i></span></b> </blockquote>
<br />
<blockquote class="tr_bq">
<b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;"><i> انتظرها</i></span></b><span style="font-size: 16pt;"> </span><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">هكذا تعامل مع حبة لها انتظرها حتى بعد رحيلها انتظرها فأنتظرها الى
ان اعد هذا الحفل الخاص للقائها, كان اللقاء على عادتة مفعما بالمرح لم ينس احدا
منهما المرح الذى اعتاد عليه فضحكاتها غذاء لروحة تقوية على الايام, وكم هو في امس
الحاجة لتعينه على تحمل الفراق بمرارة</span></b><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span><b><span style="font-size: 16pt;"><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>,</span></b> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">لم يخبرها بما يعانية كعادته, بل استعان بتلك اللحظات المعدودة في
الأستفسار عنها وعن أبنها الذي ينادى بأسمة فقد قررت ان تسمى اول ابنائها بأسمة
تفائلا به, لم يكن يعلم انها ارادت ان تراه من جديد في حياتها فجعلت منه نسخة في
منزلها, فقد اشتاقت إليه اشتاقت لحديثهما وكيف انه يحول شكواه لمرح</span></b><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span><b><span style="font-size: 16pt;"><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>,</span></b><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;">كانا متحابين متفاهمين لدرجة التناغم لكن احدهم لم يقبل على قولها - ماكان
ينقصهم سوى نطقها من اي طرف ويالعجب المحبين لا يرون العيون المفضوحة- وأكتفى
بفلسفتة في أن الصداقة قادرة على إستعاب ما وصل اليه من تناغم, مع الايام وزواجها
وانقصاع اتصالهما ببعض شيئا فشئ وانهارت معها فلسفة الخاصة في حياتة بالصداقة الزيف,
فما من صداقة في حياة التقاليد تحكمها, تسرب اليأس لحياتة لكنة بعد لقائة به
ويقينة بأنه ماكان بغائب عنها فقد كان امامها ليل نهار, تواصلهم الروحي كما ايقن
جعل من ابنها شخصا له</span></b><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span><b><span style="font-size: 16pt;"><span dir="LTR"></span><span dir="LTR"></span>,</span></b> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<span style="font-size: 16pt;"> </span><b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;"><i>وانتظرها الى ان يقول لك الليل لم يبقى غيركما في الوجود</i></span></b> </blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
<b><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size: 16pt;"><i>فخذها برفق الى موتك المشتاق ,,, وانتظرها</i></span></b><span style="font-size: 16pt;"> </span></blockquote>
<br />
<blockquote class="tr_bq">
<span style="font-size: 16pt; text-align: center;">قصيدة : انتظرها –
محمود درويش</span></blockquote>
<div align="center" class="MsoNormal" dir="RTL" style="text-align: center;">
<span dir="LTR" style="font-size: 16.0pt; mso-bidi-language: AR-BH;"><o:p></o:p></span></div>
<blockquote class="tr_bq">
</blockquote>
<blockquote class="tr_bq">
</blockquote>
</div>
Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-17423758798626841572013-01-01T08:36:00.001-08:002013-01-01T08:36:07.521-08:00يوم ميلاد جديد 1/1. .....<div><p><b>دائما مايراودني إحساسي بالرهبة عندما أفوق من ليلتي على يوم 1/1 لا أدري سر الرهبة، أهو خوف من عام جديد مجهول لدى أحداثة، أم ﻷن التقويم ينجح في تجديد نفسة ويبدأ العد من جديد وأنا حين أريد التغير أصبح عاجزا!</b><br>
<b>  فأنظر للعام الجديد وانظر لنفسي في مرارة الحاقد فأري عام جديد بجسد قديم وعادات قديمة فلا أستطيع التأقلم مع بداية تقويم جديد وأنا في ذاتي قديم محمل بآلام الماضي، </b><br>
<b>فما زال لدي متعلقات من شهر 4و 7 و 11 ومن أعوام مضت لم تنته وعلى اﻷنتهاء منها في أيام بأرقام جديدة في التقويم الجديد، وهناك مواقف عالقة في الذاكرة مشاجرة او حزن دفين لجرح ملتأم، </b><br>
<b>النسيان. ..... النسيان هنا يعد حل، لكنه حل مؤقت أحتفل بواسطته بليلة الميلاد الجديد للعام كترحيب به وكأني أقدم قربان للعام عسى أن يرضى عنى ويحمل لي الخير في جنبات أيامة، </b><br>
<b>خوفي من مفاجأتة او مباغتته لى صار يدفعني لﻹحتفال فكثيرة هي لحظات أحباطي بالعام بعد ان كنت آمله حاملا الخير ولكني بوغت بالمفاجآت التي تركت بداخلي ألم دفين لجروح "ملتأمه" أحالت بيني وبين التفاهم او إستعاب يوم 1/1، </b><br>
<b>أراه في النتيجة. ... فأدعو المولى بالستر،</b><br>
<b>لا استكن اليه او اعطيه اﻷمان كما كنت فيما مضى، وكثيرا ما نتذكر مواقف، هي من اعوام مضت ولم تنتهي وعلينا اﻷنتهاء منها في العام الجديد، </b><br>
<b>فأتيقن إلى انه الدهر..... الدهر يمارس هوايتة المفضلة في خداع بنى اﻹنسان بتجديد أرقامه وإعطائهم آمالا في ليلة ميلادة الجديدة ،وسلبها تدريجيا إلى ان يتيقن انه خدعنا فيغير من جديد أرقامة في ليلة ميلاد جديدة مجددا بذلك آملنا،</b><br>
<b>فبدون اﻷمل لايستطيع تعذيبنا ...... هواية على علمنا بها إلا إننا مازلنا وسنظل نحتفي بالعام الجديد مجديدين آمآلنا وعهود المودة من صداقة ومحبة بيننا، </b><br>
<b>الى ان يرث صاحب الكون امانته مننا بني اﻹنسان، وسنظل ندعوا ونتمنى أن يكون العام سعيدا فهي الطريقة البديهية ﻹستمرارنا بنى اﻹنسان ان لا نفقد اﻷمل ...... فبه نحي..</b> </p>
</div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-70206298158216262312012-12-12T03:54:00.001-08:002012-12-12T03:54:36.510-08:00هوة ليه أنا؟!! <div><p>فكرت شوية في السؤال ده قبل كده لما سمعتة من شخص مقرب ليا، لقيت إن على طول السنين الي عشتها إن معظم الي عرفتهم سأل نفسه السؤال ده، وغالبا بيكون في وقت زنقة، حاجة وحشة حصلتلة، وعن نفسي، سألت السؤال ده لنفسي برضة. <br>
فكرت اكتر شوية لقيت إني ماصدفتش إن حد مثلا سأل السؤال ده لنفسة في وقت ما في حاجة حلوة حصلتلة، هوة ليه أنا ياربنا؟ في المصيبة بس. <br>
وكأن ربنا مسؤل عن المصايب بس، او إن ربنا مثلا مصتقصد الشخص ده لا سمح الله يعنى. <br>
بس تقريبا إتضحلي إن بتكون ساعة ضيق والواحد مبيخدش بالة من الي بيقولة ومبيعرفش يتهم مين، او يلاقي سبب للي حصلة ده، وﻷن اﻷنسان لازم يلاقي حاجة يعلق عليه شماعة اخطائة فبيسأل عالم الغيب هوة ليه أنا؟ <br>
بس في اﻷخر مهما اتكرر السؤال ده مبيكونش ليه أي إجابة، ولا حتى ليه سبب انه يتسأل، وهيفضل يتكرر. </p>
</div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-37969593785669438572012-11-02T14:16:00.001-07:002012-11-02T14:16:45.398-07:00مرسال ﻷبوية آدم.. رقم "2"<div><p>ابوية آدم، <br>
تحية طبية وبعد، أنا خايف أكون بتقل عليك بجواباتي -الله أعلم بتوصلك- بيقولوا القعده عندك في الجنة لوز ورايقة، وانا بجوباتي ده ممكن اكون مزودها ومنغص عليك القعده مع أمي الغالية حوا، بس أنت أبويا وهتستحملني او ممكن تستحمليني. <br>
المهم مازلنا بخير وبنحب بعض وكويسين زي الفل بظبط زي ما بيقولوا في البتاع الي اسمة التلفزيون -كلمتك عنة قبل كده- لكن في الحقيقة بعيد عن البتاع ده في الشارع يعنى بحس حاجة تانية وتالتة ورابعة. ..... الخ كمان! ! <br>
هوة مفيش خلاف إننا بنحب بعض، بس حبنا مختلف شوية حب غريب، تخيل أنا مرة او مرات كتيرة بلاقي أخويا في الشارع مادد أيديه عايز لقمة!! ونا ولا أكني شفتة! وأخونا محمد زعقلة وشخط فيه! وبيقولي اصله العينة ده -الشحاتين- مبتجيش غير كدة وكمان محمد تقريبا وصل بيته وشاف الدهب والمرجان الي في بيت الشحات ده!! تخيل، مادد أيده ومتبهدل وحالته صعبة وعنده في البيت دهب وياقوت ومرجان، لكن هو بيمد ايديه بمحبة وانا بعمل نفسي مش شايفة بمحبة ومحمد بيهزقة بمحبة برضة-كلة بالحب- إخوات بقة. <br>
إبقى وصل سلامي لست حوا وقولها تدعيلنا يمكن نجاوركوا ولا حاجة. <br>
أبنك أنس، <br>
<b>من قاطني مصر في العام 2012 بعد ميلاد سيدنا المسيح "إحسبها انت بقة". </b><br>
</p>
</div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0Middle East, null29.298529 42.55096tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-92198017164897057672012-10-09T11:37:00.001-07:002012-10-09T12:02:23.280-07:00ناقم أنا. .. <div><p>إحساس بالحيرة مصحوب بالامبلاة وعدم الرضا الغير مبرر "اللي هوة كده وخلاص" يتقلب المناخ فيتقلب المزاج، ليس المرة حاليا بداخلي إحساس قوي ملخصة الآتي، أني كأنسان أشتق أسمه من كلمة إنسان "أسمي أنس" - هوه إشتقاق تشبيهي وليس ضمنيا فرق كبير بي أنس من اﻷنس وإنسان- ناقم أنا على الوضع الحالي رافضا غياه لكن ما بيدي حيلة غير الكتابة والتفريغ، تفريغ مابداخلي من شحنات تراكمت وتفاقمت إلى أن أصبت بالصداع المزمن واﻷرق الدائم والغضب السريع، ناقم أنا على وضعي وعلى فكري وعلى مجتمعي وعلى كل ما أحيط بي من أشياء واشخاص فيما عدا بعض اﻷشياء التي مع الوقت لم تعد متوفرة حولي واصبح المفروض علي أقوى وأطغى تأثيرا. .. <br>
كأنسان له الحق في الإختيار -وهو ليس بالضرورة انا هذا اﻹنسان- أريد ان تتاح لي الفرصة والوقت لكي اصفي ذهني افرغه من تلك الطاقات السلبية وأدعبث في طياتة عن إنساني السليم القاخحر على فعل المستحيل، أريد ان احطم واهدم كل الجدران والحواجة المجتمعية والزمنية لكي أستتطيع إستقبال هذا اﻹنسان، أريد ان أكتفي عن تكرير كلمة أريد لكني لا أكف عن اﻹرادة فليت صدفة أن تكون أريد في تكوينها الشكلي متقاربة من كلمة اﻷراده، لعل مبررها انه كوني أريد فأنا لدي اﻹراده. <br>
لم تضمر أحلامي ولا طموحي لكن أحلامي وطموحي دائئمين التطور في بداية العمر كان لدي أحلام كثيرة لكن مع مرور الوقت وفي لحظة من عمري أكتشفت أني ابحث في مخيلتي او عقلي عن حلمي فلم أجده! <br>
أحلامي الكثيرة قلت وتحولت لﻷحلام منسية مع الزمن، حولها التغيرات السريعة المحورية في حياتي الى مجرد أحلام طفولة وصارت كذكرى جميلة، وأنس اﻹنسان يحتاج لحلم محدد كي يثار طموحة، فما الطموح الا مجهود فارغ المحتوى بدون حلم، <br>
وليس الحلم حلما لو كان حلما لمجرد انه حلم، <br>
ام انه عادة الحالمون تائهون محيرون؟ <br>
حائرا تائها في ظلمات عقلي قررت البدء في الهدم واﻹزالة لكل العوائق الفكرية، المادية المسيطرة علي والتي حالت بيني وبين روحي، عل وعسى استطيع الرقي من العالم الدوني لدنيا الجمال والصفاء وتحقيق المراد الذي مازال مبهم لدي. ... </p>
<br/><img src='http://lh4.ggpht.com/-pOv7Iqi_C50/UHR0tD6v5AI/AAAAAAAAAHU/zmI4eRw0WYk/Copy_of_Sketch2111515.png' /></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-870815172566959152012-06-18T06:36:00.001-07:002012-06-18T07:09:39.379-07:00ماذا جرى في مصر ولها؟<div><p>ولم يجد "روتشيلد" ما يغري به "بالمرسترون" على مساعده هجرة اليهود إلى فلسطين غير قولة في خطاب بتاريخ 18 أغسطس 1841-بما نصه:<br>
"إن مصر وححها تستطيع أن تقوم بدور مؤثر في توحيد العرب بعد أن تسقط اﻹمبراطورية العثمانية، ولهذا يتحتم حجز هذا البلد (مصر) في موقعة وعدم السماح بخروجة إلى المشرق،و إذا استطاع اليهود إنشاء مستعمرات كافية و قوية في فلسطين، فإن هذه المستعمرات تستطيع ان تقوم بمهمة حجز مصر في إفريقيا، و هذا يعطى للقوى اﻷوروبية يحا طليقة في المشرق العربي" </p>
<p>بعد قرن تقريبا أعاد "دايفد بن جوريون" - المؤسس الفعلي ﻹسرائيل - صياغة مطلب عزل مصر في يومياته كاتبا ما نصه : <br>
"إن مصر وحدها هي التى يحسب لها حساب في المنطقة، فهي التي تقدر إذ واتتها الظروف الملائمة على توحيد العرب، لكن مصر أشبه ما تكون بزجاجة، وعنق الزجاجة سيناء، فإن إسرائيل سوف تقوم بدور "الغطاء" الذي يمكن كبسه في عنق الزجاجة، فيحكم إغلاقة وختمة و يحبس الخطر داخل قمقم لا يخرج منه". </p>
<p>و الواقع ان سياسة اﻷستعمار الغربي حبس مصر في أفريقيا كلما أمكن. </p>
<p>ثم ورثت إسرائيل هذه السياسة بإعتبارها ابنا شرعيا، أو - رما -غبر شرعي لهذا اﻷستعمار الغربي. </p>
<p>وهكذا فإن المحور الشمالي - الجسر البري بين إفريقيا و آسيا - وشرقي البحر اﻷبيض - أصبح المحور اﻷساسي ﻷمن مصر، كان كذلك منذ اﻷزل و سوف يظل كذلك إلى المستقبل الذي يمكن حسابه.<br></p>
<p>من كتاب " مبارك وزمانه-ماذا جرى لمصر ولها ؟" <br>
محمد حسنين هيكل.</p>
</div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0Middle East, null29.298529 42.55096tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-90740230799904401422012-06-02T13:43:00.001-07:002012-06-02T13:43:58.089-07:00قمر على سمرقند _ محمد المنسي قنديل.pdf - 4shared.com - document sharing - download - علي مولا<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><a href="http://www.4shared.com/office/4m1grOf_/_______.htm#wPwIQWoBeSQLUAgK.15">قمر على سمرقند _ محمد المنسي قنديل.pdf - 4shared.com - document sharing - download - علي مولا</a></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-39315729799354568382012-03-25T07:43:00.000-07:002012-03-25T07:43:09.897-07:00جلال الدين الرومى...<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><span style="font-size: x-large;"><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">أتذكر ما قلت لك؟</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">لقد قلت لا تذهب ،لأنني صاحبك</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">في سراب هذا العالم</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">أنا ينبوع الحياة .</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">حتى لو غادرت بغضب</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">وبقيت بعيدا لآلاف السنين</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">فسوف تعود الي لأنني غايتك .</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">لقد قلت : لا تكن راضيا بوعود الدنيا</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">لانني قِبلة آمالك و قناعاتك</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">لقد قلت : لا تذهب الى اليابسة</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">لأنني بحر لا شاطئ له</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">لقد قلت : يا ايها الطير لا تطر لشِباك الصياد</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">وأقبل نحوي</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">فأنا القوة التي تحرك جناحيك</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">وترفعك لأعالي السماء </span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">لقد قلت : سيأسرونك ويضعوك في الثلج</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">وأنا النار والدفء لحنينك الأزلي</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">لقد قلت : سيغطوك بالماء والطين</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">وسوف تنسى انني بدايتك النقية</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">لقد قلت : لا احد يمكنه ان يخبرك كم ان عملي ظاهر</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">لانني خلقت العالم من كل الجهات</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">ضع ضياء قلبك دليلا لبيتي</span><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;">ودع ضياء قلبك يريك باننا واحد </span></span><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<span style="font-size: x-large;"><br style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;" /><span style="background-color: #ebebeb; color: #333333; font-family: arial, sans-serif; line-height: 18px; text-align: left;"> جلال الدين الرومى.</span></span></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-50133882586421924162012-03-19T14:33:00.000-07:002012-03-19T14:33:05.253-07:00ذكريات ميدانية ...<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: left;"><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;"><span style="line-height: 14px;"></span></span></div><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;"><b>أنتشر في الميدان خبر انتظرة المعتصمون ثماني عشرة يوما, أن الحاكم الذي سقطت شرعيتة بنسبة اليهم سيعلن تنحيه إلى المجلس الإعلى للقوات</b></span><br />
<b><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;">المسلحة -التي صار يثق بها الشعب- ومع اقتراب الميعاد, الذي صار من الواضح انه لابد ان يأتي متأخرا, وازدياد الشوق لدى المعتصمون, وترقبهم </span><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;">وإعدادهم الجلسات والشاشات لاستقبال خطابة فهي آخر مرة يرونه فليصبروا,</span></b><br />
<b><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;"> وبالفعل صبروا إلى ان جاء الحاكم المخلوع أمامهم على مرئي </span><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;">من أعينهم خلف شاشته الإعلاميه -التي ما صٌنعت إلا لهٌ وليس لشعب كان المفترض عليه أن يحكمة بالعدل,</span><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;"> كما إعتادوا القول أن العدل أساس </span><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;">الملك</span></b><br />
<b><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;">-</span><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;"> جاء الخطاب خطاباً سافراً يفتقر إلى ادني معاني الاحترام لشعب هو من نسل أقوى وأعرق شعوب الأرض, جاء يتباهى فيه بانجازاته</span><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;"> ومتلاعباً بمشاعر ابناء الوطن كعادته غير أنه من الواضح, أنه لم ينتبه إلى انه نال ثمن إنجازاتة ثلاثون عاما ذَل فيه أعزاء الأرض, لكن متى </span><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;">بعد أن فات أوان ذلك فقد فاق أعزاء الأرض مجدداً</span><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;"> ولم ينتبهوا إلى بقية خطابة السافر وأعلنوا موقفهم فورا بخلع احذيتهم والتلويح بها وثار</span><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;"> غضب البعض فابتكرت الشعارات القاسية المنددة به إعلانا منهم بأن الصبر قدنفذ,</span></b><br />
<b><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;"> وانطلقوا من ميدانهم إلى قصّره, غير مبلاين بما </span><span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;">قد يُلاقوه,</span></b><br />
<span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;"><b> تصدي من حرسة وقد يكون مسلحا, فقد إعتلى الفاسد ولابد من إسقاطة وإن كان الثمن الموت في سبيل ذلك .</b></span><br />
<span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;"><b><br />
</b></span><br />
<span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: x-large;"><b><br />
</b></span><br />
<span style="color: #333333; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: large;"><b>الخميس 10/2/2011 </b></span></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-35338218551994557212012-03-02T09:24:00.001-08:002012-03-17T09:08:38.435-07:00ذكريات مملكة<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<b><span style="font-size: x-large;">ذكريات نشطة ثارت برأسي صورت بداخلة كأنما لم يمر عليها سنين, أعتقدت أنها قد محاها الزمن أو أحكم عليها غطاء النسيان, لكنها اليوم تثور نافضة غبار دفنها لتعلن لي أنها ذكريات خالدة لم يستطع انا او الزمان - مع تعمدنا النسيانت - دفنها جيدا. </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">ذكرياتي تلك لاشخاص أعلنوا غضبهم من مملكتي لم تعجبهم شوارعها هواؤها ارصفتها مبانيها حدائقها,</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">ضجوا منها على الرغم انهم أختاروها مأوى لهم بادىء الامر .. </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;"><br />
</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">تعلقت بهم حتى صاروا هم عمار مملكتي " عالمي " .. كانوا المحبوبة الاصدقاء الاهل الجيران,</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;"> قامت بهم المملكة صرت أتباهى بها وسط الممالك, مملكة قائمة على المحبة... </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">سرعان ما تبدل الحال وحل الضجر بدلا للانس أعلنوا الرغبة أجمعين بأنها لم تعد تناسبهم,</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;"> بعد أن اكتشفوا أنها ضيقة عليهم هواها خانق حدائقها مملة... </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;"><br />
</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">ذهبوا فجأة تركوني للوحدة ومواجعها, للغربة والاّمها تركوني هائما في ذكريات كانت حقيقة بالامس</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;"> لا أستطيع التأقلم مع وضعي الجديد وحيد موجوع غريب .. </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">خربت المملكة فصارت هاوية وصرت أحتمي بمنزلي من الخراب بعد ان أحاط بي ..</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">تأملت كثيرا فقد صار الليل طويلا مليئا بالتساؤل لاي سبب تركوني ؟..... </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;"><br />
</span></b><br />
<br />
</div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-23994666824175465972012-02-23T00:20:00.001-08:002012-03-17T09:09:20.715-07:00تعريف بكتاب الحكم العطائية لأبن عطا الله السكندري .. من مقالة للدكتور يوسف زيدان<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<div style="background-color: white; font-family: Tahoma;"><b><span style="font-size: x-large;">وشُرَّاح الحكم العطائية، الكثيرون، يبدأون دوماً بإيراد كلام ابن عطاء الله، ثم يعقبون عليه ويتوسَّعون فى بيان معانيه، بحسب ما يفهمه الشارح وما يعرفه من دلالات صوفية لهذه (الحكمة) أو تلك.. ولسوف نتبع فيما يلى، ونحن بصدد التعريف بهذا الكتاب، طريقاً عكسياً:</span></b></div><div style="background-color: white; font-family: Tahoma;"><b><span style="font-size: x-large;">فى الإنسان ميلٌ فطرى للظهور والاستعلاء والطاووسية، وهو أمرٌ يمكن ملاحظته فى الأطفال أكثر من الكبار، فالطفل الصغير إذا ارتدى ملابس جديدة تعجبه، تاه بها دلالاً وفخراً واغتراراً، وودَّ لو نظر الجميع إليه. وهو يحرص، بعكس الكبير، على لفت الأنظار إليه بالصخب أو بالصراخ، حتى يلتفت إليه الآخرون ويؤكِّدون له وجوده. وكلما نضج الإنسان وارتقى حاله، تخلَّص تدريجياً من هذه الرعونة المتمثلة فى حب الظهور ولفت الأنظار. ولذلك، مثلاً، ترى الشاب الصغير إذا قاد سيارة يُعلى صوت الأغانى، استجلاباً لنظر الناس (خصوصاً الفتيات) ولا يفعل مثل ذلك إذا تقدم فى العمر وتعقَّل. إذن، الظهور والتباهى والخيلاء كلها دلائل على نقصٍ، بينما الاتزان والتوارى والتواضع (= الخمول) دليلُ نضج فى كل إنسانٍ وسبيلٌ للترقى فى الحكمة.. كيف عبر ابن عطاء الله السكندرى عن هذا المعنى؟ قال: ادفنْ وجودك فى أرض الخمول، فما نبت مما لم يصلح دفنُهُ، لا يتم نتاجُه.</span></b></div><div style="background-color: white; font-family: Tahoma;"><b><span style="font-size: x-large;">وفى النفس الإنسانية ميلٌ فطرى إلى التعجل، ولذلك قالت الآية القرآنية وكان الإنسان عجولاً، وقال ديكارت إن من أفدح أخطاء العقل الإنسانى «التسرع فى الحكم» وقالت خبرات الحيوات الإنسانية إن كثيراً مما يود الفرد حصوله، يكون سبباً فى تعاسته وهلاكه. فكم من عاشقٍ سعى إلى الارتباط بمعشوقةٍ ثم كانت وبالاً عليه، وكم من طامحٍ إلى مالٍ أو منصبٍ أو جاه، ثم أتاه الغمُّ بعد حصول ما كان يطمح إليه ويتمناه. إذن، الإنسان يريد الأشياء ويدعو الله لحصولها، وهو غير مدرك أنها قد تكون سبباً فى تعاسته!</span></b></div><div style="background-color: white; font-family: Tahoma;"><b><span style="font-size: x-large;">ويستبطئُ الاستجابة من الله مع أن الإبطاء رحمة باطنة لا يدرك المرءُ حكمتها.. كيف عبَّر حكيمُ الصوفية عن ذلك؟ قال: لا يكن تأخر أمر (= وقت) العطاء مع إلحاحك فى الدعاء، موجباً ليأسك؛ فهو (= الله) ضمن لك الإجابة فيما يختاره لك، لا فيما تختار لنفسك؛ وفى الوقت الذى يريد، لا فى الوقت الذى تريد.. ثم أضاف ابن عطاء الله: لا تشكَّ فى الوعد لعدم وقوع الموعود، كيلا يكون ذلك قدحاً فى بصيرتك وإخماداً لنور سريرتك (= قلبك).</span></b></div><div style="background-color: white; font-family: Tahoma;"><b><span style="font-size: x-large;">وفى الإدراك الإنسانى للأمور خاصية لا سبيل إلى الخلاص منها، هى ضرورة أن تكون هناك «مسافة» تسمح للإنسان بالإدراك. فإذا ما اقترب أحد من لوحة فنية حتى كادت المسافة تنعدم، لم يمكنه أن يرى اللوحة أو أىَّ مرئىٍّ آخر، لقرب المسافة. وكذلك الحال مع بقية المدرَكات وطرق الإدراك. وقد قال تعالى فى قرآنه، إنه أقرب إليه من حبل الوريد كنايةً عن القرب الشديد! وقال الصوفية إنهم يشعرون بالله حاضراً فى كل شىء، ويرونه متجلياً فى كل موجود بالكون، لكن عموم الناس لا سبيل لهم لمعرفة هذا المعنى، فيكونون بعيدين عن الله مع أنه قريبٌ جداً منهم.. فكيف صاغت الحكم العطائية هذا المعنى؟ يقول ابن عطاء الله: إنما حجب الحقَّ (= الله) عنك، شدةُ قربه منك! ويقول: إنما احتجب لشدة ظهوره، وخفى عن الأبصار لعظم نوره! ويقول: علم (= الله) أن العباد يتشوَّفون إلى ظهور سر العناية (=الإلهية) فقال يختصُّ برحمته مَنْ يشاء.</span></b></div><div style="background-color: white; font-family: Tahoma;"><b><span style="font-size: x-large;">ومن طبيعة الإنسان الجزعُ عند وقوع الواقعات، والفزعُ عند حدوث الابتلاءات من حرمان أو فقر أو فاقة؛ مع أن ذلك قد يكون هو السبيل لتصفية النفس من شوائب البشرية، ولذلك جاء فى الخبر أن أشدَّ الناس ابتلاءً الأنبياءُ ثم الأولياء ثم الأمثل فالأمثل. ومن هنا، دعا الصوفية إلى سكون العبد عند الابتلاء، وحكيم الصوفية يصوغ من دُرر الكلام ما يعبِّر عن هذا المعنى، فيقول ما نصُّه: الفاقات بَسْطُ المواهب.. ويقول: ورودُ الفاقات (= حدوث الابتلاءات) أعيادُ المريدين.. ويقول: ربما تجد مع المزيد من الفاقات، ما لا تجده فى الصوم والصلاة! وهو المعنى الذى ورد فى كلام بليغٍ للإمام عبدالقادر الجيلانى، الذى دعا مريديه إلى الترحيب بالابتلاء، والابتهاج بافتقار الأفئدة إلى الله، ومعرفة الله بالفقر إليه؛ فقال إنه سمع فى أنحاء روحه خطاباً (فهوانياً) إلهياً: يا غوثَ الأعظم، قل لأحبابك وأصحابك: «مَنْ أراد منكم صحبتى فعليه بالفقر، ثم فقر الفقر، ثم الفقر عن الفقر». فإذا تمَّ فقرهم، فلا ثَمَّ إلا أنا.</span></b></div></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-41170865589166164522012-02-08T08:07:00.001-08:002012-03-17T09:09:35.083-07:00من مذكرات رجل عسكري !!!<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<b><span style="font-size: x-large;">في غياب الديموقراطية فان الشائعة هي السلاح الوحيد الذي يستطيع بواسطة الشعب أن يعبر عن رأية, </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">ولكن في كثير من الاحيان فان القيادة السياسية تعمد الى خلق وترويج بعض الشائعات لكي تخدم غرضا معينا. </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;"><br />
</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">من مذكرات سعد اليد الشاذلي ... ص179</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;"> </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;"><br />
</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">اصطلاح "الاغراض الامنية" هو الاصطلاح الذي يمكن به انهاء اية مناقشة, وتحت هذا الاصطلاح </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">تتعاظم سلطة الحاكم ومعاونية في النظم الأوتوقراطية وتمتهن الديموقراطية وتنتهك الحرمات, </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">"أي أمن هذا؟!" كيف تحافظ اسرائيل على أمنها وهي في الوقت نفسة تمارس الديموقراطية وتحترم </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">حرية الفرد اليهودي الى ابعد الحدود! </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;"><br />
</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">من مذكرات سعد اليد الشاذلي ...</span></b></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-34498513404432310082012-02-08T07:17:00.001-08:002012-03-17T09:09:57.614-07:00العقل والعاطفة !!<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<span style="font-size: x-large;">العقل لا يؤازرة العاطفة ويرى متعتها زائلة, هشة, عشوائية, محدودة, متقلبة, متغيرة ومدمرة احيانا.</span><br />
<span style="font-size: x-large;">أما هز متيقظ, مرتبط مبدئيا ببقية المؤثرات الأخري في محيط حياتي, وللسعادة في عرفة نسبة</span><br />
<span style="font-size: x-large;"> مقرونة بسعادة الاخرين واشباع احتياجاتهم .</span><br />
<span style="font-size: x-large;">باختصار واجبات مقررة مسبقا ودور اجتماعي محدد وسعادة هذا العقل الجبار ورضائة</span><br />
<span style="font-size: x-large;">تتمثل في انجاز هذا الدور والوفاء بتطوراتة على أفضل وجة ممكن.</span><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<span style="font-size: x-large;">د/جمال حسان " للحقيقة ألف وجة"</span><br />
<span style="font-size: x-large;">30/1/2012</span></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-71506597334929448042012-01-18T14:22:00.001-08:002012-03-17T09:11:50.198-07:00أبي اّدم ...<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><b><span style="font-size: x-large;">لعام جديد انا مقبل ولغيبة لا اعلم - ليتني أرى الغيب من منا لا يريد لكني لن استطيع - غموض عامي الجديد,</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;"> ما به من شر وخير.. غيبيات لا بيدي أن اطلع عليها. </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">لكن كل علمي عن عامي المقبل ان قدر لي الحياة به اني سيزداد عمري عاما, حتى هذا لست من متائكدا, </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">لكتي علمت في عامي الماضي ان الخير بيدي والشر أيضا, أي انسان قادر على اتخاذ قرارة فهو مسؤول عما </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">هو علية من شر او خير, لدينا عقل قادر على التميز ان كانت دوافعنا هى لشر ام لخير, وضمير عادل يحكم </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">على افعالنا. </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">ايضا ابي اّدم لم يكن عن الخطأ معصوما وكانت دوافعه للشر مهما كان مبرره فقدنا العيشة في الجنة بسبب فعلته, </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">كان ابي يعلم جيدا انه قد نهي عن تلك الثمرة, مع ذلك دفعتة نفسه لاتباع اغواء ابليس والثمرة, لم يكن اكل الثمرة بأثم </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">لكن عصيان اوامر خالقة, فكان دافعة لشر فيه خير عاجل لكن شرة الاّجل كان مريرا طرد من جنة الخلد لذلة الارض, </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">ترتب على تلك الرغبة ما نحن عليه من حياة على الارض, ورثت عن ابي انا وأخوتي تلك الرغبة في ماهو ممنوع, رغبة </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">العصيان واستمرت رحمة الخالق لنا في مقابل ما نؤتيه من عصيان. </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">بختلاف الزمان وتوالي السنين وتتابع الحضارات وازدياد أعداد أخوتي في الارض وانتشارنا في ارجائها, تنوعت اشكال </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">العصيان وصراع العقل والضمير للحكم على دوافعنا, منا من نصر عقله على ضميرة فكثر شرة ومنا من فضل الضمير</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">فعاش متقلبا في الخير والشر معا, ومنا من نصر ضميرة فعاش للخير وهؤلاء هم الاولياء الصالحين. </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">عليه فقد قررت كأحد افراد اسرة اّدم العريقة أن اخاطب أبي مباشرة, اراسله واصفا له مافي زماني شرا كان ام خير</span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">لكني رغبت في ذلك لعلمي اليقين انه قد اخطأ واعترف بذلك في ظل ندرة من يعترفون في زماني بأخطائهم, </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">وما انا الا اخ اشاهد باقي افراد اسرتي واصف مافي أراه وما ببالي له, وارسله عبر الزمان للماضي ام للمستقبل </span></b><br />
<b><span style="font-size: x-large;">لا أدري اي زمان اقر للوصول اليه, غيبيات . </span></b><br />
<br />
</div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-23040826340571789262012-01-18T13:09:00.001-08:002012-03-17T09:12:00.882-07:00كيك ماما<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><b></b><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<div style="font-weight: bold;"><span style="font-size: x-large;">تناولي لكيك من صنع امي, مطبوخ بحنان فلبها الصادق في الغربة, يسلب مني احساسي بها ويعطيني احساس بالدفىء, </span></div><div style="font-weight: bold;"><span style="font-size: x-large;">أتذكرها وهي تخبزة في المطبخ بجوار فرنها, يطفي احساس بالراحة على قلبي الذي ارهقتة الاّم الغربة و الاشتياق لأمي </span></div><div style="font-weight: bold;"><span style="font-size: x-large;">لم اشتاق في حياتي لشخص كما هو الحال معها, احساسي باحتضان يدها يدي واختفائي داخل حضنها بين زراعيها ....</span></div><div style="font-weight: bold;"><span style="font-size: x-large;">مشاهد مختلفة تصيبني بنوبة من الحنان لا سيتطيع معها قلبي سوى الهيام في خيالاتي معها. </span></div><div style="font-weight: bold;"><u><span style="font-size: x-large;"> </span></u></div><div style="font-weight: bold;"><span style="font-size: x-large;">كيك امي او كيكت ماما ملينة حنان يهون عليه الاّم الغربة الموحشة, مش عارف غربة ايه اللي في 3 ايام ده, </span></div><div style="font-weight: bold;"><span style="font-size: x-large;">اه صحيح هما 3 ايام بس بحس اني ببعد عنها سنين, </span></div><div style="font-weight: bold;"><span style="font-size: x-large;"> بشتاقلها اوي ....... </span></div><div style="font-weight: bold;"><span style="font-size: x-large;">1/10</span></div><div style="font-weight: bold;"><span style="font-size: x-large;">الثلاثاء </span></div><span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<br />
</div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-38370670296145294452011-12-21T03:15:00.001-08:002012-03-17T09:12:11.604-07:00رحيل<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><span dir="rtl" style="font-size: x-large;"><strong>علم بأن رحيله قد حان وأن ما من مفر من وداع لائق لمن شاركوه حياته في مراحلها المختلفة، فدعي كل من استطاع تذكره ليوم حافل كان قد أعد له منذ أن أحس باقتراب ميعاد رحيله. <br />
اعتقد البعض أنها دعوة للم الشمل أو لتعارف أو حفلة خاصة, لكن أحدا لم يعتقد أنه حفل وداع، احتفظ بمشاعره لنفسة كعادته خبأها بين ضلوعه ولم يع حتى أقربهم اليه حقيقة ما بداخلة. <br />
بدأ توافد الأصدقاء على اختلافاتهم الى منزله, جهزت المائدة بأصناف مختلفة ومشروبات متنوعة كل على حسب ما يحلو له وما يفضل، بداء العرض جلس الأصدقاء على مائدة واحدة لأول مرة منذ أعوام مضت على تفرقهم فمنهم من سعى بشراهة لجني المال ونسي حتى نفسة, منهم من صارع الجميع من أجل إمرأة أحبها فضحى بأصدقائه مهرا لإرضائها، من تلقفته الحياة بين دروبها فأرهقته .</strong></span><br />
<span dir="rtl" style="font-size: x-large;"><strong> إلا أنة استطاع أن يقنع من استطاع أن يصل اليه بقبول دعوته للم الشمل من جديد، فبعد أن حقق البعض بضع أهدافه فلا ضرر من لم الشمل من جديد لإضافة بعض المرح والدفيء- المفقودان- في حياتهم وحياته، وعلى اختلاف الأصدقاء والمجموعات فقد قرر أن يدعو الجميع فأتي من استطاع.</strong></span><br />
<span dir="rtl" style="font-size: x-large;"><strong> كانت فرصة لتعارف البعض وفرصة عمل ايضا، أما بالنسبة اليه هي فرصة للاستمتاع بما أيقن أنه انقى إحساس بالجماعة بين من أحبهم واختارهم، قبل وداع بات يدنو يوما فاّخر. <br />
<br />
أطلت عليه بنورها الافت لا احد غيره يرى نورها ويستشعره من بعد، كعادتها تبتسم فتبتسم لها الدنيا بابتسامتها الخلابة وتتراقص مع حركاتها أغصان الشجر، أقبل عليها وفي عينيه اشتياق لأيام حاول الزمن محوها ولم يفلح, فلم ينسها يوما, لم ينس أبدا شعاع الأمل المنبثق من عيناها الحانيه ولا مفتاح الحياة في ابتساتها.</strong></span><br />
<span dir="rtl" style="font-size: x-large;"><strong> مد يده في لهفة المشتاق للمسة من يد دائما ماكانت يد العون لتغلب على مصائب دنياه - تلك الدنيا التي هو على مشارف نهايتها فما أجمل أن ينهيها بجانب من إعانة عليها - ما كان أبدا يشكوها همومه أو كربه, لم تعلم يوما عن ما يواجهه من عوائق,</strong></span><br />
<span style="font-size: x-large;"><span dir="rtl"><strong> لم تكن تعلم قط أنها بلمسه من يداها يستطع بها التغلب على عوائقه، بضحكة منها تزول الهموم من صدره، بنظرة خاطفه منها اليه يتبدد العكر، لم يخبرها قط بماهيتها اليه, </strong></span><span dir="rtl"><strong> اكتفى بنصيبه القليل من السلام والنظرات والابتسامات والاوقات الممتعه معا . <br />
كان لقائه بها على عادتة مفعما بالمرح لم ينسى أحدا منهما المرح الذي اعتاد عليه فضحكاتها كغذاء روحة يقوى بها على الأيام. </strong></span><span dir="rtl"><strong><br />
كم هو في أمس الحاجة اليها في هذا الوقت؟ تعينة على ماهو مقبل علية تقويه على مرارة الفراق.<br />
<br />
لم يكن يعلم أنها أرادت أن تراه من جديد فقد اشتاقت اليه بعد زواجها وابتعادها عنه اشتاقت للحظات مرحهم، لشكواها له آلام الحياه، <br />
كانا متحابين متفاهمين لدرجة يصعب عندها الزواج فما الزواج بقادر على استيعاب ما وصلا اليه من تناغم، فلسفته الخاصة أوحت لة بذلك أوحت اليه بأن الصداقة أقدر وأقوم على استيعاب مإ وصلا له، فرضى بزواجها بغيره, وهو على يقين بأن ما من شيء قادر على إجهاض مإ وصلا اليه.<br />
<br />
كانت بدورها اقتنعت بما صرح به, الى ان تزوجت وفقدا وسائل الاتصال وقل السؤال شيئا فشيئا, <br />
أخذت فلسفته الخاصة بالانهيار أمام عينيه وهو يمني نفسه محاولا الإبقاء عليها، لكن اليأس قد بدأ في التسرب اليه.</strong></span></span><br />
<span style="font-size: x-large;">الى ان اليوم تحققت المفاجاة فعلم ان من اصطحبته اليه اليوم هو أبنها الذي تناديه بأسمة تفائلا به, انشغل عنها بمداعبته له, وعلم اليوم انه ماغاب عنها ابدا فهو امامها ليل نهار, فكان تواصلهم روحيا تماما كما أيقن أن ما بينهما أبديا أزليا لا يقدر الزواج على استيعابة.</span><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<br />
</div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-55078426597713698392011-12-21T00:38:00.001-08:002012-03-17T09:12:22.153-07:00شكوى دمعة ...<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><strong><span style="font-size: x-large;">الحسرة دمعة جفت على الجفون فصارت اسيرة النسيان خفيف ذكراها على القلوب ... </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">أابكي؟! </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">اوقات أصبح البكاء فيها كالشكوى اتخلص به من هموم واحزان لم تتاح لي الفرصة كي اتخلص منهم بالفضفضة لصديق او قريب... </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">أابكي؟ّ</span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">محاصر انا بين ان حبس الدموع وتراكم الاحزان والحسرة وثقل القلب بما لاطاقة به ... </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">أاحرر؟ دموعي لتصبح احزاني وهمومي حرة طليقة ويكتنفها النسان؟ .... </span></strong><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">حرر دموعك اليوم من اسرها ففي حبسها ضرر عليك وعليها ... </span></strong><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<strike><strong><span style="font-size: x-large;"> </span></strong></strike><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">ضاقت به الدنيا واشتد علية كربة .. لم يكن هناك من يحكيه همة .. </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">تألم حتى انهالت دموعة معلنة عما بداخلة ......... </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">اطلق همة و حزن من عينية في الفراغ فالفراغ قادر على احتوائهما عنة ...</span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">ارتاح قلبة بعد ان هدء دمعه ... اخذ نفسه العميق ... </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">استقبل نوم عميق لم يكن قد ذواقة من فترة ..... </span></strong><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<strike><strong><span style="font-size: x-large;"> </span></strong></strike><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">حزن فضيق ... دموع ... فهان علية جرحه.. </span></strong><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">ارتاح قلبة . </span></strong><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">11/12/2011</span></strong></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-18500983777175397272011-12-21T00:20:00.001-08:002012-03-17T09:12:32.931-07:00قالك عمليات ارهابية ...<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><strong><span style="font-size: x-large;">عندما قامت مصر على اثر النكسة - او كما اطلق على العدوان الاسرائيلي الغائر والتخاذل الفادح لقادة الجيش- </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">بعمليات استنزاف لارهاق العدو المحتل .... اصبحت حرب يطلق عليها الاستنزاف ولها ابطال ... </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">على خلاف ما حدث بفلسطين... </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">ففي فلسطين ما يقوم به الفلسطنيون من عمليات لمقاومة للاحتلال يطلق عليها البعض وللاسف هم مسؤولون مصريين عمليات ارهابية ... </span></strong><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">فتحولت المقاومة المشروعة لعمليات ارهابية .... </span></strong><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">متركزوا شوية يا اخونا البدل نستكوا دم اخواتكم !!!!!!!</span></strong></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-10182131291412593492011-12-21T00:05:00.001-08:002012-03-17T09:12:42.669-07:00مجرد ملاحظة ...<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><strong><span style="font-size: x-large;">فيلم الرصاصة لاتزال في جيبي وغيرة من افلام جسدت ملحمة العبور, وحكايات البطولات في الفترة مابين الاستنزاف والعبور ... </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">علاقة عكسية توضح مدى استيعاب الاشخاص في بلادي للحكايات ولحروب لم يحضروا ويلاتها .... </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">و مقدار استيعابهم لها وترجمتها في افلام توضح وللاسف الشديد اننا استوعبنا مدى التضحيات البطولية لابطال عاشوا ليرو افعالهم مجسدة في قبلة ووداع بين بطل سينمائي مفارق لحبيبة البطلة السينمائية على شاطئ النيل ..... </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">السينما مراآة المجتمع .... </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">علينا ان نلمع مرايانا او نوسع خيالنا او نوسع ادراكنا ... </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">المهم نصرف .. </span></strong></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-88614893012708200332011-12-20T23:55:00.001-08:002012-03-17T09:12:55.046-07:00فذكرّ ...<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><span style="font-size: x-large;"><strong> </strong><strong>- تصريحات الصحاف للعلوج الامريكان . </strong></span><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">- 9 ابريل يوم تحطم تمثال صدام حسين وسط بهجة العراقيين بغداد . </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">- تصريحات روبرت فيسك وتوقع بإستعداد بغداد القوي تجاه الغزو الامريكي . </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">- مطاردة أمريكا واسرائيل "صدام حسين, بن لادن, الشيخ أحمد ياسين" بعضهم من صناعتهم في الاساس . </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">- صور الاجساد السمرة المعلقة داخل اروقة ابو غريب, والسيدة "انج لاند" وهي تصرح انها كانت متعة ان تراهم يلعبون بأعضاء بعضهم البعض بناءا على اوامر منها . </span></strong><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">- صفر المونديال 2010 يوم 15 مايو . </span></strong><br />
<span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<strong><span style="font-size: x-large;">14/12/2011</span></strong></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-26554854924923995182011-12-20T17:33:00.001-08:002012-03-17T09:13:07.284-07:00عاشقا منفيا .....<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="border-bottom: medium none; border-left: medium none; border-right: medium none; border-top: medium none;"><a href="http://3.bp.blogspot.com/-ItX4QIsU_ZY/TvE2rgFqvzI/AAAAAAAAABA/k2oDXDLcF2E/s1600/%25D8%25B4%25D8%25B4%25D8%25B4.jpg" imageanchor="1" style="clear: left; cssfloat: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><span style="font-size: x-large;"><img border="0" height="320" oda="true" src="http://3.bp.blogspot.com/-ItX4QIsU_ZY/TvE2rgFqvzI/AAAAAAAAABA/k2oDXDLcF2E/s320/%25D8%25B4%25D8%25B4%25D8%25B4.jpg" width="212" /></span></a><strong><span style="font-size: x-large;">لحظة وداع مع من علمتني الكلام وعلى يديها بدأت خطوات حياتي .. رهفة فرعشة فوداع تفارقت به القلوب وتباعدت الاياي... </span></strong></div><div style="border-bottom: medium none; border-left: medium none; border-right: medium none; border-top: medium none;"><strong><span style="font-size: x-large;">كنت اعتقد اني قادر على فراقها... فتحول اليوم الى ما يمكن وصفة بالغامض, انتابتني مشاعر غامضة لم اتفهمها في البداية .. </span></strong></div><div style="border-bottom: medium none; border-left: medium none; border-right: medium none; border-top: medium none;"><strong><span style="font-size: x-large;">اصبح اليوم ملبد بغيوم مضطربة المشاعر لا هي للدموع ممطرا ولا عن القلب راحلة .... </span></strong></div><div style="border-bottom: medium none; border-left: medium none; border-right: medium none; border-top: medium none;"><strong><span style="font-size: x-large;">ضاق قلبي بغيوم الفراق بعد ان احكمت السيطرة علية ... </span></strong></div><div style="border-bottom: medium none; border-left: medium none; border-right: medium none; border-top: medium none;"><strong><span style="font-size: x-large;">اسرعت لاقرب وسيلة اتصال .. تحدثت اليها فكانت اللحظة .. </span></strong></div><div style="border-bottom: medium none; border-left: medium none; border-right: medium none; border-top: medium none;"><strong><span style="font-size: x-large;">"لم يكن قد مر يوما على الفراق لكن قلبي الذي اوهني عقلي المخادع انه قادر, ارهقتة الغيوم .. اعتصرته فهطلت دموعة في العروق.. </span></strong></div><div style="border-bottom: medium none; border-left: medium none; border-right: medium none; border-top: medium none;"><strong><span style="font-size: x-large;">كإشارة منه فقد أشتاق لصوتها الندي ليلطف عليه مرارة غيوم الفراق" .. </span></strong></div><div style="border-bottom: medium none; border-left: medium none; border-right: medium none; border-top: medium none;"><strong><span style="font-size: x-large;">اللحظة ... "رهفة فرعشة انتابت قلبي استجابة منه لصوتها الندي فهطلت امطارها على قلب ارهقتة غيوم الفراق الجافة"...</span></strong></div><div style="border-bottom: medium none; border-left: medium none; border-right: medium none; border-top: medium none;"><strong><span style="font-size: x-large;">ذلك الصوت الندي .. كأن شيئا داخلي استجاب لها لحظة استماعي له .. ترجم نغمها لدموع الخير والرحمة لعاشق منفيا ... </span></strong></div><div style="border-bottom: medium none; border-left: medium none; border-right: medium none; border-top: medium none;"><span style="font-size: x-large;"><br />
</span></div><div style="border-bottom: medium none; border-left: medium none; border-right: medium none; border-top: medium none;"><strong><span style="font-size: x-large;">17/11/2011 </span></strong></div></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-39762055087243279382011-10-18T02:18:00.001-07:002012-03-17T09:13:20.102-07:00اشارة لتوضيح الاصطدام "الجيش والشعب"<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<div class="MsoNormal" dir="RTL" style="line-height: 150%;"><span lang="AR-EG" style="font-family: Arial, sans-serif; font-size: x-large; line-height: 150%;">في اعقاب ثورة 25 يناير وبعد ان نجحت في تحقيق اول مطالبها بعد خلعها للرئيس السابق, واليقت المسؤولية على عاتق المجلس الاعلى للقوات المسلحة- فوضع الشعب ثقتة به واعتبره خير امين لقيادة مصر في المرحلة الانتقالية, لما بدر منه من الوقوف بجانب الثورة وانحيازه لها في اخر المطاف يوم ان اعلن بيانه الاول في العاشر من فبراير أي بعد سبعة عشر يوما من اندلاع الثورة واوضح موقفة وما مارسة بعدها من ضغوط اشبه بقيامة بالانقلاب العسكري على منظمة الرئاسة وتوضيح الصورة لهم بان الشعب لن يتراجع وان التنحي امر حتمي. <o:p></o:p></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="line-height: 150%;"><span lang="AR-EG" style="font-family: Arial, sans-serif; font-size: x-large; line-height: 150%;">وبدأت الثورة المصرية في جني اول ثمار شهدائها بتنحي الرئيس, وتوالت النجاحات بعد حلل جهاز امن الدولة واسقاط حكومة شفيق بجهود الشارع, وبعدها قرأت خبرا في جريدة الشروق عن التطور الحادث بالمجلس العسكري لمجارية ماهو مقبل عليه فهو لم ولن يكون مجلس سياسي اي انة لايعلم بأمور السياسة والمجتمعية, فقام بتطوير اعضائة واضاف لهم العديد من الخبراء المدنين والعسكريين في امور عدة سياسية واقتصادية واجتماعية, تفائلت خيرا لما بدر من تفهم الموقف والحرفية الواضحة في الادارة. <o:p></o:p></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="line-height: 150%;"><span lang="AR-EG" style="font-family: Arial, sans-serif; font-size: x-large; line-height: 150%;">لكن بمرور الوقت وظهور الازمات الامنية الكبرى التي عادة ماكانت تحل بطريقة البدائية عبر الشيخ حسان وظهورة في العديد من المواقف وجلسة عرب للتهداءة ليس الا, والتحذيرات المتوالية للمجلس بضرورو انهاء الفترة التي اصر المجلس على انهائها في اقصر وقت لكن البعض ناداه بضرورة البقاء لمدة اطول لكن بعد الاستفتاء السوري على تعديلات الدستورية لاعلان دستوري تم استفتائنا فيه على عدة مواد كانت بمثابة شرارة الانقسام في المجتمع بنعم او لا وفي النهاية اعلن دستور اخر مكون من اثنان وستون مادة بينما خلافنا كان على تعديل تسعة مواد فقط, مع الوقت ايقنا ان هذا الاستفتاء ماكان بضروري انما كان اشبة بالاستخفاف بنا. <o:p></o:p></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="line-height: 150%;"><span lang="AR-EG" style="font-family: Arial, sans-serif; font-size: x-large; line-height: 150%;">توالت الازمات الامنية الغير مبررة وتدخلت الشرطة العسكرية لاكثر من مرة لفض اعتصام سلمي بالقوة وحادثة كشف العذارى تلك الفضيحة وغيرة من حوادث, فبات واضحا ان الصدام بين الشعب والجيش حدث, حدث فقط لمن اراد رؤيتة فبعد ان استلم المجلس سلطة الحكم كلفت الشرطة العسكرية بالقايم بأمور حماية السلطة التي كان قائما عليها الشرطة في عهد مبارك لكن الان اصبح الظلم على الشعب مضاعفا. <o:p></o:p></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="line-height: 150%;"><span lang="AR-EG" style="font-family: Arial, sans-serif; font-size: x-large; line-height: 150%;">ونتيجة لتقاعس حكومة شرف السورية التي لايختلف اثنين على انها حكومة تتلقى تعليماتها من المجلس بل ايقنت انا شخصيا ان التطوير الذي قام به المجلس لاعضائة ما كان الا أعداد لمجلس وزاري بداخل المجلس العسكري قائم على ادارة البلاد في السر بشكل ممثل في حكومة مدنية هي حكومة شرف, احتدمت مطالب عديدة ومشروعة لفئات الشعب المطالب بحقة في تلك المطالب لكن على عادة السلطة العسكرية في المماطلة في تنفيذ الاوامر لدراسة اذا ما كان بها مصلحتهم او من احقية المطالب حدث الصدام الفعلي للشعب مع الجيش الذي صار واضحا امام ماسبيرو. <o:p></o:p></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="line-height: 150%;"><span lang="AR-EG" style="font-family: Arial, sans-serif; font-size: x-large; line-height: 150%;">فسدت نفوس مجندين الشعب بالشرطة العسكرية وظنوا ان المطالبين بحماية دور عبادتهم اعداء للوطن, افستدتهم السلطة فبعد تلقيهم الورود من الشعب انهالو علية بالضرب بأي مبرر تعتدي على مواطنين تم الاعتداء على ستة دور عبادة لهم في اقل من سنة دون ان يجرم احد او ان يحاكم!! تقاعست عن حقوقهم او تواطئت فأنت مدان. <o:p></o:p></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="line-height: 150%;"><span lang="AR-EG" style="font-family: Arial, sans-serif; font-size: x-large; line-height: 150%;">حدث الصدام وانتهى شهر العسل بين الشعب والجيش وصار الحساب حتميا, فالشعب قادر على الاطاحة بالعسكر كغيرة . <o:p></o:p></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="line-height: 150%;"><span style="font-size: x-large;"><br />
</span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="line-height: 150%;"><br />
</div></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2358386336613732762.post-5920801570893884262011-10-10T11:30:00.001-07:002012-03-17T09:13:32.842-07:00وداع قدري<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><span style="font-size: x-large;"><br />
</span><br />
<div class="MsoNormal" style="line-height: 150%; text-align: right;"><span style="font-size: x-large;"><span dir="RTL" lang="AR-EG" style="color: black; font-family: 'Segoe UI', sans-serif; line-height: 150%;">نزلت علي اقدامها تتوسل اليه ان لا افعل ما هو قادم عليه ولكنه لم ينتبه الى توسلها ام انه انتبه ولم يبالي فأكمل في طريقه ماسكا بين بيديه لفافة من الورق مخطوط فيها كلمات لم يكن يعلم انها اخر ماستخطو يداه وان قلمه قد انتهى عمره بقرار من مللك الملوك, واما يداه تلك هي جلاده الذي ستنفذ حكم الملك, مدد يداه ممسكا مسدسه امام عينيه ومضت لحظات امام عينه يتذكر ما مضى من حياته وتوقفت ذكرياته حين </span><span style="color: black; font-family: 'Segoe UI', sans-serif; line-height: 150%;"><o:p></o:p></span></span></div><div class="MsoNormal" dir="RTL" style="direction: rtl; line-height: 150%; margin-bottom: 0.0001pt; margin-left: 0.9pt; margin-right: 17.6pt; margin-top: 0cm; text-align: right; text-indent: -9pt; unicode-bidi: embed;"><span style="font-size: x-large;"><span lang="AR-EG" style="color: black; font-family: 'Segoe UI', sans-serif; line-height: 150%;">أنطلقت اخر ما راءه في حياته تلك الرصاصه التي كانت نهايتها, انتهت حياته بالفعل بعدما قال وخطت يداه ما جال بخاطره طوال اعوام. </span><span dir="LTR"></span><span dir="LTR" lang="AR-EG" style="color: black; font-family: 'Segoe UI', sans-serif; line-height: 150%;"><span dir="LTR"></span> </span></span></div><div class="MsoNormal" style="line-height: 150%; margin-bottom: 0.0001pt; margin-left: 17.6pt; margin-right: 0.9pt; margin-top: 0cm; text-align: right; text-indent: -9pt;"><span style="font-size: x-large;"><span dir="RTL" lang="AR-EG" style="color: black; font-family: 'Segoe UI', sans-serif; line-height: 150%;">لم يستطع البوح به وعندما قدرر عللى ذلك توقفت حياته فلم يعد لها معنى بعد ام باح بسره الاعظم , اما هي فلم تقوى على الدم المنهال منه بجوارها ذلك الدم الذي كان يدعي انها تسري بهِ وهو الان يسري بجوارها فأين هي منه بعد ان تركها وحيده؟ </span><span dir="LTR"></span><span lang="AR-EG" style="color: black; font-family: 'Segoe UI', sans-serif; line-height: 150%;"><span dir="LTR"></span> </span><span style="color: black; font-family: 'Segoe UI', sans-serif; line-height: 150%;"><o:p></o:p></span></span></div><div class="MsoNormal" style="line-height: 150%; margin-bottom: 0.0001pt; margin-left: 17.6pt; margin-right: 0.9pt; margin-top: 0cm; text-align: right; text-indent: -9pt;"><span style="font-size: x-large;"><span dir="RTL" lang="AR-EG" style="color: black; font-family: 'Segoe UI', sans-serif; line-height: 150%;">هو الذي لم يقوى على حياته بعد ان باح بما داخله فكيف و هي التي كان حياتها وقد سقطت حياتها بجوارها هامدة لا حراك فيها. </span><span dir="LTR"></span><span lang="AR-EG" style="color: black; font-family: 'Segoe UI', sans-serif; line-height: 150%;"><span dir="LTR"></span> </span><span style="color: black; font-family: 'Segoe UI', sans-serif; line-height: 150%;"><o:p></o:p></span></span></div><div class="MsoNormal" style="line-height: 150%; text-align: right;"><span dir="RTL" lang="AR-EG" style="color: black; font-family: 'Segoe UI', sans-serif; font-size: x-large; line-height: 150%;">لم تدري بحالها الا وهيا بين يديي الاطباء فقد فقدت وعيها و بعد ان استيقظت ادركت انه قد توارى خلف التراب قبل ان تلقي عليه نظره الوداع , حرمها القدر من نظره الوداع!! </span><span style="font-size: 14pt; line-height: 150%;"><o:p></o:p></span></div></div>Anonymoushttp://www.blogger.com/profile/12392613787884778938noreply@blogger.com0